تَعْلِيمُ القُرْآن الْكَرِيم للنَّاطِقِينَ بِاللُّغَةِ العَرَبِيَّة

 

 دَوْرَة مُخَصَّصَةٌ لِمُرَاجَعَةِ الحَفْظِ بِأَيَّ مِن القِرَاءَاتِ العَشر المُتَواتِرَة، عَلى يَد نُخْبَة مِن أَفْضَل المُحَفِّظِين المُجَازِين بِالقِرَاءَاتِ العَشر المُتَواتِرَة مَعَ مُرَاعَاةِ أَحْكَامِ التِّلاوَة والتَّجْوِيد و تَصْحِيحِهَا للمُتَعَلِّم

-----------------------------------------------------------------------------

 دَوْرَةٌ مُتَخَصِّصَةٌ لِتَصْحِيحِ التِّلاوة بَأيّ مِن الْقِرَاءَاتِ الْعَشر المُتَواتِرَة، عَلى يَد نُخْبَة مِن أَفْضَلِ الأسَاتِذَة الْمُتَخَصِّصِين المُجَازِين بالقراءات الْمُخْتَلِفَة، وَفِي هَذِهِ الدَّوْرَة يَقُومُ الطَّالِب بِتِلاوَةِ القُرْآنِ الكَرِيم أَمَامَ المُعَلِّم وَيَتِم تَصْحِيح التِّلاوة والنُّطق أَثْنَاء تِلاوة الطَّالِبِ وتَوضِيح قَوَاعِدِ التَّجْويدِ بِطَرِيقَةٍ سَهْلَةٍ ومُيَسَّرَةٍ للمُتَعَلِّمِ

-----------------------------------------------------------------------------

 دَوْرَةٌ مُتَخَصِّصَةٌ لِتَعْلِيمِ الْقُرْآن الكَرِيم للأطْفَال اِبْتِدَاء مِن سِنِّ الرَّابِعة بِطَرِيقَةٍ مُشَجِّعَة لِلأَطْفَال عَلَى الْحِفْظِ بِسُهولَةٍ ويُسرٍ، وبِطَرِيقَة تُحَبِّبِ الأطْفَال فِي اِسْتِمْرَارِ الحِفْظِ والدِّرَاسَة وَهَذَا مَعَ نُخْبَة مِنَ الأسَاتِذَة الْمُحْتَرِفِين ذَوِي الْخِبْرَة الطَّوِيلَة فِي هَذَا المَجَال والمُتَخَصِّصِين للتَّعَامُل مَعَ الأطْفَال 

-----------------------------------------------------------------------------

 دَوْرَةٌ مُخَصَّصَةٌ لِمَنْحِ الإجَازَة فِي القُرْآن كَامِل لِمَن يَسْتَحِقّهَا، وَهَذِهِ الدَّوْرَة للطُلابِ الَّذِينَ يَحْفَظُونَ القُرْآن كَامِلا، فَيَقُوم الطَّالبُ بِتِلاوَةِ القُرْآن مِن بِدَايَتِه إلى نِهَايَتِه بِدُون أخطاء عَلَى شَيْخِهِ، وَتَتَطَلَّب هَذِهِ الدَّورة اخْتِبَارًا للطَّالِب أثْنَاءَ الفَصْلِ التَّجْرِيبِي، وَيُقَرِّر الشَّيخ خِلالَه مُسْتَوى الطَّالِب ومَا يَحْتَاجه وأي بِرنَامج يُنَاسِبه

-----------------------------------------------------------------------------